عزيزى الرجل اعلم ما يدور بعقلك فانت لا تبغى افتعال المشاكل مع زوجتك او تعكير صفو حياتك بتوافة الامور فانت ..
عزيزى الرجل اعلم ما يدور بعقلك فانت لا تبغى افتعال المشاكل مع زوجتك او تعكير صفو حياتك بتوافة الامور فانت الرجل المسؤل عن سعادة اسرتك وتلبية احتياجتها فكيف تعتقد انك تتقصد خلق المشاكل ,ولكن قد تكون هناك اخطاء ترتكبها ايها الرجل دون قصدا منك تؤدى لسوء فهم شريكة حياتك,نعم شريكةحياتكفقد قصدت ان ان اطلق على زوجتك بانها شريكة الحياة التى ارتضيت بها وكنت سعيدا بالاقتران بها وتلبية اى طلب لها ,هناك اخطاء قد ترتكبها ايها الرجل تجعل زوجتك تستشيط غضبا وبالتالى تتوتر العلاقة ,لذا نهمس اليك من خلال موقع النادي ببعض هذةالاخطاء وطرق تداركها بمايسعد الزوجة
اولا الاعتذار :انت كرجل شرقى لا تحب الاعتراف بالخطا وبالتالى الاعتزار وخاصةللزوجة لذلك هناك حقيقة غائبةعنك فلا تعتقد أن الاعتذار هو شيء يقلل من كرامتك أو يحط منها، ولكن اعلم أن الطرف الآخر سيقدر ذلك كثيرا وكم أنت حريص على علاقتكما وحياتكما سويا ففي حالة ما إذا كانت تلك المحنة تنطوي على مشاكل بسيطة فسيسهل بالطبع حلها، أما إذا كانت من العيار الثقيل فاعلم أنك بحاجة إلى المساعدة واتباع أسرع الإجراءات الواجب أخذها للحفاظ على علاقتك مع من تحب.
وعن تجربة الكثير من الخبراء ينبغي أن يكون هدفك موجها إلى استعادة أسعد الذكريات والأيام التي جمعتكما سويا، وفي حال تعنت شريكك في اتخاذ أي فعل، فلا بد من بذل بعض الجهد من ناحيتك كي تجلب السعادة والاستقرار فيما بينكما مرة أخرى.عليك معرفة أن أحداً من شأنه القيام بالمبادرة، لذا فلا تسمح لذاتك أن تطغى عليك وتعوقك دون اتخاذ الخطوة الأولى،
وعن تجربة الكثير من الخبراء ينبغي أن يكون هدفك موجها إلى استعادة أسعد الذكريات والأيام التي جمعتكما سويا، وفي حال تعنت شريكك في اتخاذ أي فعل، فلا بد من بذل بعض الجهد من ناحيتك كي تجلب السعادة والاستقرار فيما بينكما مرة أخرى.عليك معرفة أن أحداً من شأنه القيام بالمبادرة، لذا فلا تسمح لذاتك أن تطغى عليك وتعوقك دون اتخاذ الخطوة الأولى،
ثانيا عامل زوجتك كما تحب ان تعاملك
عزيزى الرجل هناك مقولة تذكر"عامل الناس بما تحب أن تُعامل أنت به" ، ولكني أفضل أن تعامل الناس بما يفضلون أن يعاملوا به.
فجميعنا يختلف فيما يريده ويرغب فيه ويحتاج إليه، وما تفكر فيه أنت أو تحتاجه من المحتمل أن يكون ليس ما يريده أو يفكر به الطرف الآخر. وفي النهاية يكون دورك أن تحب الطرف الآخر كما يرغب هو، ومن ثم ينبغي أن يبادلك الحب بنفس الطريقة التي ترغبها أنت. فإذا كان بحاجة إلى سماع أنك تحبه مائة مرة في اليوم فأخبره بذلك، وإذا كان بحاجة إلى بعض الوقت للجلوس بمفرده أو مع أصدقائه فامنحه إياه.
عزيزى الرجل هناك مقولة تذكر"عامل الناس بما تحب أن تُعامل أنت به" ، ولكني أفضل أن تعامل الناس بما يفضلون أن يعاملوا به.
فجميعنا يختلف فيما يريده ويرغب فيه ويحتاج إليه، وما تفكر فيه أنت أو تحتاجه من المحتمل أن يكون ليس ما يريده أو يفكر به الطرف الآخر. وفي النهاية يكون دورك أن تحب الطرف الآخر كما يرغب هو، ومن ثم ينبغي أن يبادلك الحب بنفس الطريقة التي ترغبها أنت. فإذا كان بحاجة إلى سماع أنك تحبه مائة مرة في اليوم فأخبره بذلك، وإذا كان بحاجة إلى بعض الوقت للجلوس بمفرده أو مع أصدقائه فامنحه إياه.
ثالثا ساعدها فى اشياء بسيطة جدا تكن لك الولاء والانتماء
- عزيزى الرجل إنها تلك الأشياء البسيطة التي تحدث الفرق:
أنت لست بحاجة إلى شراء أغلى الهدايا وأبهظها ثمنا كي تقدمها إلى شريكك، كما أنه ليس بإمكانك شراء الحب والحنان ولا ينبغي لك. ولكنها في الحقيقة أبسط الأشياء كالمشي سويا، أو التحدث بأرق كلمات الحب وأعذبها ولا سيما كلمة "أحبك"، وقد تكون نظرات العين مع الصمت الطويل هي من أكثر الأشياء التي تقربكما سويا مرة أخرى.
يمكنك أيضا غسل الأطباق أو طهي الطعام على سبيل المثال، ولكن أن يكون بمنتهى الحب وعدم توقع شيء في المقابل.
- عزيزى الرجل إنها تلك الأشياء البسيطة التي تحدث الفرق:
أنت لست بحاجة إلى شراء أغلى الهدايا وأبهظها ثمنا كي تقدمها إلى شريكك، كما أنه ليس بإمكانك شراء الحب والحنان ولا ينبغي لك. ولكنها في الحقيقة أبسط الأشياء كالمشي سويا، أو التحدث بأرق كلمات الحب وأعذبها ولا سيما كلمة "أحبك"، وقد تكون نظرات العين مع الصمت الطويل هي من أكثر الأشياء التي تقربكما سويا مرة أخرى.
يمكنك أيضا غسل الأطباق أو طهي الطعام على سبيل المثال، ولكن أن يكون بمنتهى الحب وعدم توقع شيء في المقابل.
إرسال تعليق