إتصل بنا
Privacy Policy سياسة الخصوصية
فهرس المدونة
أخبار تقنية
اندرويد
شروحات البرامج
غوغل
ووردبريس
برامج
بلوجر
النشرة البريدية
شارك بالنشرة البريدية!
و توصل بجديد دروسنا و مقالاتنا مباشرة على بريدك الإلكتروني
حين تشترك في النشرة البريدية ستصلك رسالة إلى بريدك الإلكتروني من أجل تفعيل الإشتراك في نشرتنا
الأحد، 8 سبتمبر 2013
لماذا ينتج الذكر ملايين الحيوانات المنوية بالرغم أن البويضة تحتاج حيوان منوى واحد؟
مرسلة بواسطة
Unknown
إرسال بالبريد الإلكتروني
كتابة مدونة حول هذه المشاركة
المشاركة على X
المشاركة في Facebook
المشاركة على Pinterest
*يقذف الذكر فى كل مره 250 مليون حيوان منوى ، ويعتبر الذكر عقيما عندما
يقذف فى المره الواحده اقل من 20 مليون حيوان منوى.
لكن البويضه تحتاج لحيوان منوى واحد لتخصيبها !!
فلماذا كل هذا العدد الهائل من الحيوانات المنوية ؟
سبب الكم الهائل في إنتاج الحيوانات المنوية يعود الى التاريخ التطوري
للذكور . الذكور فيما بينها تتنافس في تلقيح بويضات الإناث. كلما زادت
عدد الحيوانات المنوية كلما كانت فرصة الذكر للتلقيح أكثر .وبالتالي تكون
فرص الذكر في توريث جيناته أكبر من منافسيه.
على سبيل المثال, الغوريلا يعيش في جماعات يكون الذكر فيها مهيمن على عدة
إناث فتجد أن حجم الخصيتين لديه أصغر بكثير مقارنة بحجمه وذلك بسبب قلة
المنافسة بين الذكور.
أما في الشمبانزي التنافس بين الذكور على الإخصاب كبير جدا حيث أن الذكور
والإناث تعيش معا في جماعات وأنثى الشمبانزي تمارس الجنس مع ذكور متعددة
خلال فترة حياتها لذلك نلاحظ أن الخصيتين عند ذكر الشمبانزي أكبر ب 14 مرة
من تلك التي في الغوريلا و هي تنتج حيوانات منوية أكثر ب 200 مرة
في الانسان, وكما هو متوقع بالنسبة لقيوده الإجتماعية والقيم الأخلاقية
فإنه لا يتميز بتعدد الزوجات بنفس مقدار الغوريلا كما أن التكاثر و الإنجاب
تحده روابط زواج وأعراف. لذا فإن حجم الخصيتين في الإنسان يقع بالوسط بين
الغوريلا والشمبانزي. أكبر بمرتين ونصف من الغوريلا وأصغر بست مرات من
الشمبانزي
كذلك يحدث فقد لعدد كبير من الحيوانات المنويه فى رحلتها حتى تصل اللى
البويضه …. فلابد من تعويض الفاقد بقذف عدد كبير من الحيوانات المنويه فى
المره الواحده
0تعليقات على “لماذا ينتج الذكر ملايين الحيوانات المنوية بالرغم أن البويضة تحتاج حيوان منوى واحد؟”
إرسال تعليق
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق