لجأ الفرنسيون إلى "الكيلو الباريسي" لشراء عدة قطع من الألبسة، مقابل القليل من المال، محاربين بذلك الأزمة الاقتصادية الأخيرة التي أصابتهم.
وبينما يتزاحم البعض على شراء الملابس في موسم التنزيلات، يتجه البعض الآخر لمتجر "الكيلو الباريسي" وهو متجر في العاصمة الفرنسية لبيع الألبسة حسب وزنها، بغض النظر عن نوعية القماش الذي حيكت منه.
بقليل من المال يمكن للمرء شراء كيلو أحذية، أو 400 غرام من القمصان، وغالبا ما تكون هذه الثياب مستعملة.
وجاءت فكرة هذا المتجر الفريد من نوعه، نتيجة تأثر الفرنسيين بالأزمة الاقتصادية الأخيرة، حيث قرر صاحب المتجر فتح متجر لبيع الألبسة يشبه بيع الخضروات والفواكه، ليتم بيع الألبسة حسب وزنها.
ويصل عدد القطع المباعة في هذا المتجر إلى 100 ألف قطعة، تشمل القمصان والسراويل والأحذية والحقائب، تصنف قبل بيعها، والبعض من تلك القطع تباع بمفردها دون وزن، كربطات العنق والشال، فيما تكون أسعار القطع ذات العلامة الحمراء أرخص ثمنا، على عكس القطع التي تحمل العلامة الخضراء.
ويفتح المتجر أبوابه في جميع أيام الأسبوع، ويقع على مساحة تقارب 500 متر مربع، ويتردد عدد من المشاهير والفنانين على هذا المتجر، إلى جانب المتأثرين بالأزمة الاقتصادية الأخيرة، وقد لجأ عدد من الفنانين إلى هذا المتجر نتيجة لحاجتهم الدائمة لشراء المزيد من القطع من أجل عروض مسرحياتهم وأعمالهم التلفزيونية.
وبينما يتزاحم البعض على شراء الملابس في موسم التنزيلات، يتجه البعض الآخر لمتجر "الكيلو الباريسي" وهو متجر في العاصمة الفرنسية لبيع الألبسة حسب وزنها، بغض النظر عن نوعية القماش الذي حيكت منه.
بقليل من المال يمكن للمرء شراء كيلو أحذية، أو 400 غرام من القمصان، وغالبا ما تكون هذه الثياب مستعملة.
وجاءت فكرة هذا المتجر الفريد من نوعه، نتيجة تأثر الفرنسيين بالأزمة الاقتصادية الأخيرة، حيث قرر صاحب المتجر فتح متجر لبيع الألبسة يشبه بيع الخضروات والفواكه، ليتم بيع الألبسة حسب وزنها.
ويصل عدد القطع المباعة في هذا المتجر إلى 100 ألف قطعة، تشمل القمصان والسراويل والأحذية والحقائب، تصنف قبل بيعها، والبعض من تلك القطع تباع بمفردها دون وزن، كربطات العنق والشال، فيما تكون أسعار القطع ذات العلامة الحمراء أرخص ثمنا، على عكس القطع التي تحمل العلامة الخضراء.
ويفتح المتجر أبوابه في جميع أيام الأسبوع، ويقع على مساحة تقارب 500 متر مربع، ويتردد عدد من المشاهير والفنانين على هذا المتجر، إلى جانب المتأثرين بالأزمة الاقتصادية الأخيرة، وقد لجأ عدد من الفنانين إلى هذا المتجر نتيجة لحاجتهم الدائمة لشراء المزيد من القطع من أجل عروض مسرحياتهم وأعمالهم التلفزيونية.
إرسال تعليق